كان ي مكان في يوم من الايام فتاة جميلة جداً جداً جداً تسكن في المدينة تحب راعي غنم اسمه (لقى) و كانت تموت عليه بقوووووووووووووة مرة مرة<< كحب مهند الاغبر لنور الشمطاء
ففي يوم من الايام مرض الراعي الوسيم لقى مرضاً اطرحه الفراش فأتته المنيه فتوفي رحمه الله
و كانت الفتاة بامطبخ " عاد مدري اذا كان ذاك اليوم رمضان و الا ؟!! "
فأتت اختها الملقبة بالبومة و هي تجري بالمطبخ فصرخت لاختها و قالت : لقى .. لقى ماااااااااات رحمه الله
فسقطت دموعها و هي تبكي بشدة فدخل ابيها عليها فجأة فانتهضت و مسحت دموعها فقال لها ابيها : ي بنيتي ماذا تطبخين << م هي فاضية لك و لا لطبخك !
فقالت بصوت حزين ي ابي : لقى مات .. لقى مااات
فقال الاب : ما شا الله طبخة جديدة اسمها اللقيمات << ي هو قصدها حبيبها ( لقى ) و انت همك بطنك
فصقطت الفتاة مغشي عليها حزناً على فراق حبيبها ... و منذ تلك اللحظة اطلق اسم اللقيمات على تلك العجينة فهنيئاً لك ي (لقى) لقد سطر التاريخ اسمك على مر الاجيال